"في واحد لازم يحكيها"، ويبدو أن الرابر الفلسطيني - الأردني مسلّم هديب قرّر أن يحكيها، فيعدّد قصص الأنبياء المتعددة والمتتابعة الممتلئة بخطايا الأنبياء، ثم يذهب
بدأت ذكريات قرابصة ومحمود رباح، بالعمل على فنّ الفسيفساء الدقيقة، قبل ثلاثة أعوام؛ لتحويل الفسيفساء الكبيرة قطعًا دقيقة جماليّة، يمكن حملها واستخدامها لأهداف جماليّة؛ وهكذا
وقد يتساءل القارئ: لماذا أصرّ على نعته حصرًا بالمثقّف الحقيقيّ، بينما يمكن الاكتفاء بوصفه مفكّرًا؟ فذلك لأنّ المثقّف الحقيقيّ هو الذي ينفعل ويتفاعل بإيجابيّة مع